77

Zevklerin Kınaması

ذم الملاهي

Araştırmacı

عمرو عبد المنعم سليم

Yayıncı

مكتبة ابن تيمية،القاهرة- مصر،مكتبة العلم

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤١٦ هـ

Yayın Yeri

جدة - السعودية

Türler

Edebiyat
١٤٤ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَفْصٌ، أَوْ أَبُو حَفْصٍ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، قَالَ: جَاءَتْهُ امْرَأَتَانِ قَدْ قَرَأَتَا الْقُرْآنَ، فَقَالتَا: " هَلْ نَجِدُ عُشَاقَ الْمَرْأَةِ الْمَرْأَةَ مُحَرَّمًا فِي كِتَابِ اللَّهِ ﷿؟ فَقَالَ لَهُمَا: نَعَمْ هُنَّ اللَّوَاتِي كُنَّ عَلَى عَهْدِ تُبَّعٍ، وَهُنَّ صَوَاحِبُ الرَّسِّ، وَكُلُّ نَهْرٍ وَبِئْرٍ رَسٌّ، قَالَ: يُقْطَعُ لَهُنَّ سَبْعُونَ جِلْبَابًا مِنْ نَارٍ وَدِرْعٌ ⦗١٠٥⦘ مِنْ نَارٍ وَنِطَاقٌ مِنْ نَارٍ، وَتَاجٌ مِنْ نَارٍ، وَخُفَّانِ مِنْ نَارٍ، وَمِنْ فَوْقِ ذَلِكَ ثَوْبٌ غَلِيظٌ، جَافٌ، حَلْفٌ مَتِينٌ مِنْ نَارٍ " قَالَ جَعْفَرٌ: عَلِّمُوا هَذَا نِسَاءَكُمْ

1 / 104