============================================================
(1) و الشهاري بسروجها ، وأعتق المتوكل عن المعتز بالله الف عبد ولكل واحد منهم مئة درهم وثلاثة آثواب . وكان (2) - ي صحن الدار بين يدي الإيوان اربع مية بلية عليهن انواع الثياب . وبين ايديهن الف نبيجة خيازر - فيها الفاكهة من الاترج، والنارنج على قلته كان فيا ت (3) ..
والليمون111 . وخمسة ذلك الوقت . والتفاح الشامى
آلاف باقة نرجس ، وعشرة آلاف باقة بنفسج . وتتمدم الى الفتح بان ينثر على البليات وخدم الدار والحاشية س ما كان آعد لهم . ودو آلف آلف دردم . فلم يقدم واحد التتماط تي فاخذ الفتح درهما فاكبت الجماعة على المال فانتهبوه.
(2) 140) قال(10 ابن ابن المعتز : لما نشرت الدراهم على المعتز 161 بالله يوم بركوارا التقط منها الفتح ليلا يحتشم احد بعدد . ولم يلتقط مروان بن أبي السمط . فانكر المتوكل س ذلك وقال : آما ترى الفتح ؛ فقال : كيف اوليك
السحط ظهري ؟ا فتمال : لك اسوة به . فقال مروان بن ابي (1) ص : 1 بانش" .
(2) ص :1 عل (3) ص : "الليموا" (4) ماسيأن لا يوجد في الديارات 115
Sayfa 115