20ولا سليمان إذ تجري الرياح له، والإنس والجن فيما بينها برد أين الملوك التي كانت نوافلها من كل أوب إليها راكب يفد حوض هناك مورود بلا كدر، لا بد من ورده يوما كما وردوا.Sayfa 216KopyalaPaylaşAI Sormak