============================================================
ال لا شتغال العقل وانطفاء نورهكما بحدث فى البصر من الخيالات الكاذبة أواع عند ضعف 8427) الروح الباصر فى المرضى (848) ، وفي الذين يلحون بالنظر للامور النيرة أو للأمور الدقيقة. وفى هذا المعنى قيل: اذا وجدت عسلا فكلء ما يكفيك لئلا تكتظ فتتقيأ (949) . وهكذا جلبوه الحكماء عليهم السلام مثلا على أليشاع آخر(845).
وما اعجب هذا المثل ! لأنه شيه العلم بالأكل كما قلتا(968)، وذكر ألذ الأطعمة وهو العسل. والعسل بطبيعته اذا اكثرمنه هوع المعدة وقيا، فكأنه يقول إن طبيعة هذا الادراك مع جلا لته وعظمته وما فيه من الكمال ان (49-1) م لم يوقف فيه عند حده ويسار فيه بتحقظ ، انعكس لنقص مثل أكل العسل 18 الذى ان أكل بقدر فقد اغتذى واستلذ وان زاد ذهب الجميع. لم يقل اثلا تكتظ و تشمئز منه ، بل (851) قال فتتقيأ (852). والى هذا المعنى ايضا أشار بقوله : الاكثار من أكل العسل غير صالح الخ(853) . واليه اشار بقوله : لاتكن حكيما فوق ما ينبغى لئلا تكون فى وحشة. (864 و الى هذا اشار بقوله : احترز لقدمك اذا اقيلت الى بيت الله الخ(925)، 1 والى هذا اشارداود(936) بقوله : ولم اسلك فى العظائم ولا فى العجائب مما هو على منى (2ق8) . والى هذا المعنى قصدوا بقولهم : لاتبحث عن عجائب الاشياء لك ولا تتطلب الاشياء الخفية عنك وإنما اطلب ما انت مدركه لا (548) المرضى : ب، المرضا :ت (949) : ع [الامثال 16/25]، دبش مصات اكول ديك فن تشبعتو وهقاتو : تج (980) الفصل السابق 30. (952) :1، فن تشبعنو وقصت بو : ت ج(95) :1، و هقاتو: ت ج (983) :1، اكول دبش هربوت لا طوب : ت ج (984) : ع [الجامعة 17/7]، ولا تتحكم يوتر لمه تشومم : ت ج (965) :ع[الجامعة 17/4) ، شمورجلك كاشر تلك ال بيت هالهيم وكو : ت ج (936) داود : ا، دود : ت، دويد: ج (982): 6(المزمور 131/1] لاهلكى بجدولت وبنفلاوت ممتى :ت ج
Sayfa 114