============================================================
.
بلد الرقيم وأصاب الكوق (7 قال الله تعالى: (ام حسيت ان اصحاب الكهف والرقيم كاتوا من آياتتا عجبا)(268). إلى قوله: (ما يعلمهم إلا قليل) (229).
قال ابن عباس: (سنعة أسماؤهم: مسكلميذ ا، يمليخا، ر م وى، بطنوس، ار بيوت، وا اتون، (267) اصحاب الكفف: من القصص المشهوره في التاريخ المسيحى والإسلامي، وهي ذات أبعاد ومعان تجمع بين الدين والمتل الروحية والقيم الإتسانية، أوردها القران الكريم بهذا الاسم والذين عرفوا في الغرب باسم: (نوام اقسوس السبعة)، ويرجع اقدم تكر لهم في المصادر السريانية في قصيدة للشاعر مار يعقوب السروجي (المتوفى: 52م)، وما وصفهم المؤرخ المسيمي زكريا الفصيح (المتوفى: 536م)، ويوحتا الانسيس (المتوفى: 587م)، ويعتبر التقليد المسيحى الشرقي هولاء الراقدين قديسين كما جاء في أقدم التقاويم الكنيسية. وكذلك غد المؤرخون والمفسرون المسلمون مصدرا مهما حيث ذكروا عن أهل الكهف شيئا كثيرا وروايت عديدة. وجميع الروايات العسيحية والاسلامية لم تخضع لدراسة والتقد إلى في القرن السادس عشر الميلدي، حيث بدلت أولى الدرلسات حولهم، وحاول بعض الباحتين ارجاع هذه القصة الى اصل أسطوري كجون كوخ ويوسف حبى، وما تزال هذه القصة ذاتآعة في الآداب الشرقية واللغربية على حد مواء، وما تزال موضوعا يحفز الأنباء الى اسظهامه في المسرحيات والقصص. دانرة المعارف الاسلامية، مادة (أصحاب الكهف) 2/ 241 بقلم: فسنك، عيسواص: المطران: قصة أهل الكهف فى العصاور لسياتيق مجلة مجمع اللغة السريانية، الملدا (بغداد- 1970م) ص 103- 126، يونس معجم القولكلور ص 37.
(298) سورة الكهف: 9218.
(169 مورة الكهف: 18: 22.
Sayfa 285