Tevhid Üzerine Yanlış Anlaşılan Üç Hadis
دحض شبهات على التوحيد من سوء الفهم لثلاثة أحاديث
Araştırmacı
عبد السلام بن برجس بن ناصر العبد الكريم
Yayıncı
دار العاصمة
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤٠٧ هـ /١٩٨٦ م
Türler
İnançlar ve Mezhepler
Son aramalarınız burada görünecek
Tevhid Üzerine Yanlış Anlaşılan Üç Hadis
Abdullah Ababutayn d. 1282 AHدحض شبهات على التوحيد من سوء الفهم لثلاثة أحاديث
Araştırmacı
عبد السلام بن برجس بن ناصر العبد الكريم
Yayıncı
دار العاصمة
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤٠٧ هـ /١٩٨٦ م
Türler
(١) يأتي تخريجه في الرسالة الثانية إن شاء الله. (٢) في المخطوطة (التمالي) . (٣) سقطت من المطبوعة والمخطوطة. (٤) الصواب: أن صلاة الجماعة فرض عين على القادر. فإن الله سبحانه أمر بها في حال الخوف فقال تعالى: ﴿وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاَةَ فَلْتَقُمْ طَآئِفَةٌ مِّنْهُم مَّعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُواْ فَلْيَكُونُواْ مِن وَرَآئِكُمْ وَلْتَأْتِ طَآئِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّواْ فَلْيُصَلُّواْ مَعَكَ﴾ فلو كانت الجماعة سنة لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف. ولو كانت الجماعة فرض كفاية لما أعاد الله الأمر مرة أخرى للطائفة الثانية فقال: ﴿وَلْتَأْتِ طَآئِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّواْ فَلْيُصَلُّواْ مَعَكَ﴾ فلم يسقط الله عن الجماعة الثانية الصلاة في جماعة بفعل الطائفة الأولى فدل على أنها على الأعيان. وقد أبدع العلامة ابن القيم في تقرير وجوب صلاة الجماعة في كتابه الصلاة فمن أراد الاستزادة فعليه بهذا الكتاب.
1 / 52