113

Cüzme

العظمة

Soruşturmacı

رضاء الله بن محمد إدريس المباركفوري

Yayıncı

دار العاصمة

Baskı

الأولى

Yayın Yılı

١٤٠٨

Yayın Yeri

الرياض

Bölgeler
İran
İmparatorluklar
Büveyhîler
١٠٥ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي حَسَّانَ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَوَارِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُ مَحْمُودًا، يَقُولُ: «سُبْحَانَ مَنْ لَا يَمْنَعُهُ عَظِيمُ سُلْطَانِهِ، أَنْ يَنْظُرَ إِلَى صَغِيرِ سُلْطَانِهِ»
١٠٦ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ الرَّازِيُّ، حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ ⦗٣٩٦⦘ الْمَسْعُودِيُّ، عَنْ عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ فِي مُنَاجَاتِهِ: «رَبِّ مَا أَحْكَمَكَ، وَأَمْجَدَكَ، وَأَجْوَدَكَ، وَأَرْأَفَكَ، وَأَرْحَمَكَ، وَأَعْلَاكَ، وَأَقْرَبَكَ، وَأَقْدَرَكَ، وَأَقْهَرَكَ، وَأَوْسَعَكَ، وَأَفْضَلَكَ، وَأَبْيَنَكَ، وَأَنْوَرَكَ، وَأَبْهَاكَ، وَأَحْضَرَكَ، وَأَلْطَفَكَ، وَأَخْيَرَكَ، وَأَعْلَمَكَ، وَأَشْكَرَكَ إِلَى تَرْكِ الْعَجَلَةِ، وَأَحْلَمَكَ، وَأَحْكَمَكَ، وَأَعْظَمَكَ، وَأَكَرَمَكَ رَبِّ، مَا أَرْفَعَ حُجَّتَكَ، وَأَكْثَرَ مِدْحَتَكَ، رَبِّ مَا أَبْيَنَ كِتَابَكَ، وَأَشَدَّ عِقَابَكَ، رَبِّ مَا أَكْرَمَ شَأْنَكَ، وَأَحْسَنَ ثَوابَكَ رَبِّ مَا أَجْزَلَ عَطَاءَكَ، وَأَجَلَّ ثَنَاءَكَ، رَبِّ مَا أَحْسَنَ بَلَاءَكَ، وَأَسْبَغَ نَعْمَاءَكَ، رَبِّ مَا أَعْلَى مَكَانَكَ، وَأَعْظَمَ سُلْطَانَكَ، رَبِّ مَا أَعَزَّ مُلْكَكَ، وَأَتَمَّ أَمْرَكَ رَبِّ مَا أَمْتَنَ كَيْدَكَ، وَأَغْلَبَ مَكْرَكَ، رَبِّ مَا أَعْظَمَ عَرْشَكَ، وَأَشَدَّ بَطْشَكَ رَبِّ، مَا أَوْسَعَ كُرْسِيَّكَ، وَأَهْدَى مَهْدِيَّكَ رَبِّ، مَا أَعَزَّ نَصْرَكَ، وَأَقْرَبَ فَتْحَكَ رَبِّ مَا أَعَزَّ بِلَادَكَ، وَأَكْثَرَ عِبَادَكَ رَبِّ، مَا أَوْسَعَ رَحْمَتَكَ، وَأَعْرَضَ جَنَّتَكَ رَبِّ مَا أَوْسَعَ رِزْقَكَ، وَأَزْيَدَ شُكْرَكَ رَبِّ مَا أَسْرَعَ فَرَجَكَ، وَأَحْكَمَ صُنْعَكَ رَبِّ، مَا أَلْطَفَ خَيْرَكَ، وَأَقْوَى أَمْرَكَ رَبِّ، مَا أَبْرَدَ عَفْوَكَ، وَأَحْلَى ذِكْرَكَ رَبِّ، مَا أَعْدَلَ حُكْمَكَ، وَأَصْدَقَ قَوْلَكَ رَبِّ، مَا أَوْفَى عَهْدَكَ، وَأَنْجَزَ وَعْدَكَ رَبِّ مَا أَحْضَرَ نَفْعَكَ، وَأَتْقَنَ صُنْعَكَ»

1 / 395