============================================================
الشام والفسطنطنية عليه عتدة من المشرق الى المغرب لها وحة ثما يلى المشرق في البحر ووحة آخر يلى مهب الشمال فيه ووحيناء الدى يلى مهب لجنوب الئ ارص برجان فى البر ايضا وعلبياء خندق ما يلى الوحهين حميغا فى البرفيه المآء، وكان لبون بلفى مسلمة فى مقامه فى عمورية فبناظره ويعامله بالمكر والذندع حتى قال لو كان مسلمه امرأة تر شئت ان افعل بها لفعلت وما كان بمتنع على قط فى شىء اردت منه، فلما نزل مسلمذ بقسطنطنية حاصر اهلها ووضع عليهم المجانيف وجمع العلوفة والاظعمة ونقلت اليه من الضواحى ومن رسانبق الروم وحاه فى امراكب حتى صار ذلك الذى نقل البه كالجبال وكثر ذلكك فى عسكره ومنع اهل فسطنطنية من كل مرفف برا وحرا وبلاد ترافيه يومنذ خراب خربت فى تلك الفتن وه البوم عامرة و5 عند5م من اعظم غبوب الفسطنطنيه لو ان جبشا جآه البوم الى الفسطنطنيه لما احتاج الى ميرة ولا تقل طعام وكان غلافتنهم با تونيم باكتر ما يريدون من اغرب المواضع البيم فالح مسلمة بالحصار فكان اذا اشتذ عليهم للصار سألوه ان يوخرهم وناظروه واطمعيم واطمعود فى بعض الامر فيتراخى عنيم فيكون فى ذلك فرج1 وتتفيس عنيم وكان مسلمة عاجزا لا رأى له فى لخرب ولا 11 3 59 وجا ب( 7650r 10e010 0 1 لا . ووجهها الدى باى المترب فيه ومد الساننية ه د وهاد د مدام( .له 850 5 .08 مديه مثلته الشكل جاتبان منها لى البحر بالجانب التالت منها مما بالى الير مراقيه بلح علبها مس (
Sayfa 33