104

Cevahir Mecmuası

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

Araştırmacı

عبد الحميد ضحا

Yayıncı

دار الإمام مسلم للطباعة والنشر والتوزيع

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م

Yayın Yeri

القاهرة

٨٧٥ - مِثَالُهُ لِكُلِّ دِينٍ خُلُقُ ... وَخُلْقُ ذَا الدِّينِ الْحَيَاءُ الْمُونَقُ ٨٧٦ - وَالنَّفْيُ لِلْمَوْضُوعِ قَصْدًا صَنَعَهْ ... مِثَالُهُ لَيْسَ الشَّدِيدُ الصُّرَعَهْ ٨٧٧ - وَإِنْ أَتَى بِجُمَلٍ (١) لِلْمَقْصِدِ ... تَوَصُّلًا لِحُكْمِ مَا بِهِ ابْتُدِي ٨٧٨ - وَصَحَّ حَذْفُ الْوَسَطِ الْمَوْصُولِ ... فَذَلِكَ التَّمْهِيدُ لِلدَّلِيل ٨٧٩ - وَمِنْهُ تَصْحِيفٌ بِأَنْ يُعْتَمَدَا ... بِهِ وَبِالتَّصْحِيفِ أَمْنٌ (٢) قُصِدَا

(١) في المخطوط: "بمجمل". (٢) في المخطوط: "به للتصحيف امد".

1 / 109