Ünvan-ül Ünvan
عنوان العنوان
Türler
وصلى عليه أمير المؤمنين بحضرة السلطان فى سبيل المؤمنى ، واجتمع له من الخلق ما لم أره اجتمع لأحد غير شيخنا حافظ العصر ، ودفن معه علمه .
- 688 - محمد بن على بن محمد بن نصير بن عبد الرحمن ، الأديب ابن الفالاتي .
الدمشقى الأصل ، المصرى الشافعى أخبرنى أنه ولد سنة سبيع وسنبعين وسبعمائة تقريبا بدمشق ، ومات على ما أخبرت عن أخيه فى ثامن عشر ذى القعدة سنة ستين وثمانى مائة بالقاهرة .
- 689 - محمد بن على بن مسعود بن عتمان بن عثمان بن أسماعيل بن حسين ، شمس الدين التلائي بفتح الفوقانية وتشد يد اللام الممدودة المصرى الشافعى ولد قبل سنة ست وسبعمائة تقريبا ، ومات يوم التروية وهو ثانى يوم النحر من سنة سبع وخمسين وثمانى مانة بمصر القديمة .
- 690 - محمد بن على بن منصور بن زين العرب ، الأمام العلامة أبو اللطف الحصكفى الشهير بمد ينة حصن كيفا بابن الحمصى ، وفى هذه البلاد بكنية نزيل بيت المقدس الشافعى
ولد سنة تسع عشرة وتمانى مائة في مدينة الحصن، ومات سنة تسع وخمسين وثمانى مائة فى ليلة الثلاثاء عاشر جمادى الأخرة بالقدس - 691 - محمد بن على بن مقدم [بكسر الدال المفلح بن مشرف بفتح المعجمة والراء المفلح، المصرى ، بواب تربة الظاهر برقوق المعروف بخادم الشيخ أبى بكر البجاوى ، وكان يلقب سكيكر [بالتصغير] ولد فى القاهرة يوم قتل بلبغا الشركسى ، وذلك سنة . . . . .
- 692- محمد بن على الصالحى المكى لد . . . .
- 693 - محمد بن على بن ثلاث بن أبراهيم بن حسين بن سليمان ، الشيخ الأمام العلامة القدوة الصالح شمس الدين ، الموصلى الأصل ، الدمشقى ، ومات بها بعد سنة ستين وثمانى مائة ، وأظنه سنة اتنتين وستين
وكان قدم من الحج موعوثا واستمر الى أن مات رحمه الله ، قال النجم : جاور بمكة المشرفة سنة أحدى وستين ، وكان في أكثرها موعوكا ، ثم حج ورجع الى دمشق على حاله فمات بعد قدومه يوم الأربعاء سادس عشرى محرم سنة اثنتين وستين وثمانى مائة] - 694- محمد بن أبى ياسر ، عماد بن محمد ، العلامة أبو يأسر شمس الدين بن عمار البصرى المالكى ولد أذان العصر يوم السبت العشرين من جمادى الأخرة سنة ثمان وستين وسبعمائة ، وكان مسكنه بمصر القديمة ، ومات يوم السبت رابع عشر ذى الحجة سنة أربع وأربعين وثمانمائة بالمدرسة الناصرية بين القصرين بالقاهرة ، وصلى عليه شيخنا حافظ ، العصر ودفن من ذلك اليوم بتربة أصحابه الحنابلة بالصحراء وكان قد خرج عليه جدام قبل موته بسنين واستمر يتزايد الى موته ولم يخلفه بعده فى المالكية مثله ، وكان محظوظا فى استجلات الأموال من الاكابر بعزة نفس وشهامة وأخبرنى الشيخ ثلاث العجيسى أنه كان مع كشرة طلبه من الناس وكثرة أخذه من صالحهم وطالحهم اذا ناب في القضاء لا يقبل من أحد شيئا لا هدية ولا غيرها وينفذ الأحكام في الاكابر والآصاغر
- 695- محمد بن عمر بن أبى بكر بن أحمد ، شمس الدين الكنانى الطوخى الشافعى ولد سنة خمس وستين وسبعمائة تقريبا يطوخ وكف في حدود سنة أربعين .
Bilinmeyen sayfa