شعر:

الدنيا لا تصفو لشارب، ولا تخلو لصاحب، إن أقبلت فهى فتنة، أو أديرث فهي محنة، فأعرض عنها قيل أن تعرض عنك، واستبدل بها قبل أن تستبدل بك، أحوالها لا تزال تتنقل، وأطوارها لا تبرح تتبدل.

شعرة

لذائها فانية، وتبعائها باقية، فاغتنم صفو الزمان، وانتهز فرصة الإمكان.

شعر

الجهل سفه، والأيام ثول، والدهر عبر.

المرء منسوب إلى فعله، ومأخوذ پعمله، رب عطب تحت طلب.

رب منية تحت أمتية.

كل محنة إلى زوال، وكل نعمة إلى انتقال.

شعر:

Sayfa 137