Cünvan Beyan

كل من كان محسنا قابلته

حركات الأفلال بالاحسان17 غيره:

ومن عادة الأيام أن صروفها

إذا سر منها جائب ساء جانب(2 احترس من قدبيرلك على عدوك، كاحتراسه من تدبيره عليك، فرب هالي بما دير ومكر، وساقط في البئر الذي حقر، وجريح بالسلاح الذي شهر.

دعينى وحي فإن الأمور

إذا هؤن الله منهأ يهن

فما شاء كان وما لم يشأ

وإن كنت قد شئته لسم يكسن إذا لم يمش الزمان معك على ما تريد، فامش معه على ما يريد .

ذا طالبئك النفس يوما بشهوة

وكان إليها في الخلافي طريق

فخاليفت هواها ما استطحت فإنما

هواها عدو والخلاف صديق قال حكيم: ينبغي للعاقل إذا دهمهآ ما لا قبل له به، أن يلزم الصبر والتسليم، لحكحم قاسم الحظوظ، ولا يضيع مع ذلك نصيبه من الدفاع بحسب