Cünvan Beyan

وما تدري أفي الأمر المرجى
أم الأمر البذي تخشى السرور
الو أن الأمر مقبلسه جسلسي
كمدبره لسما عمي البصير
وليس الفقر من إقلال مالي
ولكسن أحمسق السقوم السفقير
وقد يقوى القليل مع التأسي
وإن قا الأسى عجز الكشير
صغير السن في التأديپ يرجى
ولا يسرجي لتأديب كبير
قصيب الخير ممن تزدريه
ويخلف ظنك الرجل الطرير
متى تثطفو؛آ كبير الشر يطفا (2)
وان أوقدتسهآ كسبر السصغير
كمال المرء حسن الدين منه
و پسفسنهآ وإن تسبسر السفجوز
إذا لم تدر ما الإنسان فانظر
من البيخدن(3) المفاوض والوزير
وما عظم الرجالي لهم بزين
ولكن زيسنهم كسرم وخير
الصبر على ثوب الأيام، من أخلاق الكرام.
العلم حليل المؤمن، والجلم وزيره، والعقل دليله، والعمل قائده، والرفق والده، والصبر أمير جنوده، فناهيك بخصلة تتأمر على هذه الخصال الشريفة.
الظفر يعشق الصبر، كما يعشق الحديد المغناطيس .
شهرا
الصير أولسى بوقار الفتى
من قلق يهتك ستر الوقار
مسن لزم الصبر علسى حالة
كان على أيامه بالسخيار
ظل الصبر ظليل، ومطله ذليل0’1.
Sayfa 129