Cümde'tül İrfan
عمدة العرفان فى تحرير أوجه القران
Türler
قوله تعالى : ( إن شانئك هو الأبتر ) إلى قوله ما أعبد يمتنع الفتح فى عابدون وكذا التكبير لأول السورة لهشام على وجه قصر المنفصل وفيه لحمزة على التكبير ستة أوجه عدم السكت مطلقا مع التحقيق والتسهيل وقفا وكذلك مع السكت على لام التعريف فقط وكذلك مع السكت مطلقا ويمتنع السكت وقفا على قوله الأبتر على وجه التكبير لحمزة ويمتنع لخلف عدم السكت على لام التعريف وصلا مع التكبير : فيأتى على وجه التكبير لخلف ستة وعشرون وجها الأول والثانى والثالث والرابع قطع الكل مع تحقيق الهمزتين أعنى همزة أكبر وهمزة أعبد ومع وصل البسملة بأول السورة عليهما السكت وعدمه مع المد والخامس والسادس والسابع والثامن كذلك مع تخفيف الهمزتين والتاسع والعاشر والحادى عشر والثانى عشر الوقف على آخر السورة مع وصل التكبير بالبسملة مع الوقف عليها والسكت وعدمه فى المد وعلى كل التحقيق والتسهيل وقفا والثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر والسادس عشر كذلك لكن مع وصل البسملة بأول السورة والسابع عشر والثامن عشر والتاسع عشر والعشرون وصل التكبير بآخر السورة مع الوقف عليه مع تحقيق همزته وهمزة أعبد والوقف على البسملة ومع وصل البسملة بأول السورة وعلى كل السكت وعدمه فى المد والحادى والعشرون والثانى والعشرون كذلك لكن مع تخفيف الهمزتين وعدم السكت على المد والثالث والعشرون والرابع والعشرون والخامس والعشرون والسادس والعشرون وصل الكل مع السكت وعدمه على المد وعلى كل التحقيق والتسهيل فى همزة أعبد وهذه الوجوه كلها تأتى لخلاد ويزاد له ثلاثة أوجه أخر الأول والثانى وصل التكبير بآخر السورة مع الوقف عليه وعلى البسملة ومع وصل البسملة بأول السورة مع تحقيق الهمزتين وعدم السكت على لام التعريف والمد والثالث كذلك لكن مع وصل الكل.
Sayfa 119