Ahkamın Özü
عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
Araştırmacı
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
Yayıncı
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
Yayın Yeri
الرياض - المملكة العربية السعودية
Türler
Fıkıh
Son aramalarınız burada görünecek
Ahkamın Özü
Abdülğani Mekdisi d. 600 AHعمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
Araştırmacı
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
Yayıncı
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
Yayın Yeri
الرياض - المملكة العربية السعودية
Türler
(١) قال النووي في "شرح مسلم" (٧/ ٢١٥): "هي بفتح الهمزة هكذا ضبطناه، وهكذا ضبطه الجمهور، وهو المشور في روايات بلادنا، وهو عبارة عن المرة الواحدة من الأكل كالغدوة والعشوة وإن أكثر المأكول فيها، وأما الأكلة بالضم فهي اللقمة. وادعى القاضي عياض أن الرواية فيه بالضم - ولعله أراد رواية أهل بلادهم فيها بالضم- قال: والصواب الفتح؛ لأنه المقصود هنا". (٢) رواه مسلم (١٠٩٦)، وأبو داود (٢٣٤٣)، والترمذي (٧٠٩)، والنسائي (٤/ ١٤٦)، وعند مسلم والترمذي: "فصل ما بين"، وأيضًا هي لأبي داود والنسائي، إلَّا أن عندهما زيادة: "إن" في أوله. وعند النسائي: "السحور"، بدل: "السحر". (٣) قال ابن حجر في "الفتح" (٤/ ١٣٨): "أي: متوسطة، لا طويلة ولا قصيرة، لا سريعة ولا بطيئة. و(قدر) بالرفع على أنه خبر المبتدأ، ويجوز النصب على أنه خبر (كان) القدرة في جواب زيد، لا في سؤال أنس؛ لئلا تفسير كان واسمها من قائل، والخبر من آخر". (٤) رواه البخاري (١٩٢١)، ومسلم (١٠٩٧). ذكر أهل العلم من فوائد هذا الحديث أن أوقات الصحابة ﵃ كانت مستغرقة بالعبادة وفيه تأخير السحور؛ لكونه أبلغ في المقصود، وفيه الحرص على طلب العلم، وتحرير المسائل، وتتبع السنن، ومعرفة أوقاتها، والمحافظة عليها.
1 / 226