============================================================
9 و-ا 961ا 980" فماتعد ولا تخصهعجا تبها واو ولاتسام علم الاكثار بالسام
فما تعد ولا تحصى عجائبها ال والعجاتب جمع: "عجيبة"، وهو الشيء العديم النظير. ومعاني آيات القرآن كذلك.
وقوله: "عجائبها تنازعه كل من : لا تعد و لاتحصى،.
ولاتسام أي : لا توصف. وأصله من: "سام الماشية في المراعي، أو: سام المتاع إذا أخذه لغرض الشراء .
على الاكثار أي: مع كثرة ذكرها، وترديدها لا إلى غاية.
بالسام اي: الملال، لحسنها وعذوبتها وطلاوتها، وهذا أيضا من وجوه إعجاز القرآن؛ فقد صرح جهابذة العلماء أن من وجوه إعجازه: أن قارثه لايمله، وسامعه لا يمجه، 49
Sayfa 348