Commentary on The Sealed Nectar
التعليق على الرحيق المختوم
Yayıncı
دار التدمرية
Baskı Numarası
الأولى (للتدمرية)
Yayın Yılı
١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م
Yayın Yeri
السعودية
Türler
نزلت من سورة الأحزاب آيات فصلت قضية التبني- وسنأتي على ذكرها- تزوجها رسول الله ﷺ في ذي القعدة سنة خمس من الهجرة.
٨ - جويرية بنت الحارث سيد بني المصطلق من خزاعة، كانت في سبي بني المصطلق في سهم ثابت بن قيس بن شماس، فكاتبها، فقضى رسول الله ﷺ -كتابتها، وتزوجها في شعبان سنة ٦ هـ.
٩ - أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان، كانت تحت عبيد الله بن جحش، هاجرت معه إلى الحبشة، فارتد عبيد الله وتنصر، وتوفي هناك، وثبتت أم حبيبة على دينها وهجرتها، فلما بعث رسول الله ﷺ عمرو بن أمية الضمري بكتابه إلى النجاشي في المحرم سنة ٧ هـ. خطب عليه أم حبيبة فزوجها إياه وبعث بها مع شرحبيل بن حسنة.
١٠ - صفية بنت حيي بن أخطب من بني إسرائيل، كانت من سبي خيبر، فاصطفاها رسول الله ﷺ لنفسه، فأعتقها وتزوجها بعد فتح خيبر سنة ٧ هـ.
١١ - ميمونة بنت الحارث، أخت أم الفضل لبابة بنت الحارث، تزوجها في ذي القعدة سنة ٧ هـ، في عمرة القضاء، بعد أن حل منها على الصحيح.) ص (٥٥٨/ ٥٦٠)
التعديل:
٢ - سودة بنت زمعة، تزوجها رسول الله ﷺ في شوال سنة عشر من النبوة، بعد وفاة خديجة بنحو شهر، وكانت قبله عند ابن عم لها يقال له: السكران بن عمرو، فمات عنها. توفيت بالمدينة في شوال سنة ٥٤ هـ.
٣ - عائشة بنت أبي بكر الصديق، تزوجها في شوال سنة إحدى عشرة من النبوة، بعد زواجه بسودة بسنة، وقبل الهجرة بسنتين وخمسة أشهر، تزوجها وهي بنت ست سنين، وبني بها في شوال بعد الهجرة بسبعة أشهر في المدينة، وهي بنت تسع سنين، وكانت بكرًا ولم يتزوج
1 / 63