Nadir Zincir ve Tek İnci
العقد النضيد والدر الفريد
Araştırmacı
علي أوسط الناطقي / المساعد : سيد هاشم شهرستاني ، لطيف فرادي
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1423 - 1381ش
Son aramalarınız burada görünecek
Nadir Zincir ve Tek İnci
Muhammed bin Hasan Kummi d. 700 AHالعقد النضيد والدر الفريد
Araştırmacı
علي أوسط الناطقي / المساعد : سيد هاشم شهرستاني ، لطيف فرادي
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1423 - 1381ش
خلقه تفضيلا.
قال: ثم تلا أمير المؤمنين [(عليه السلام)] هذه الآية:
(الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل * فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضو ن الله والله ذو فضل عظيم) (1).
الحديث الحادي والمائة عن زر بن قدامة المكي قال: حدثنا شهاب المدني في مسجد الرسول قال: كنا مع أمير المؤمنين (عليه السلام) في " بئر رومة " على يمين الوادي، إذ نادى لسلمان الفارسي وقال: " يا أبا عبد الله، اصعد إلي، وليصعد ثقاتي إلي " والعسكر في الوادي وذلك عند عشاء الآخرة، فصعد سلمان والنقباء، وهم معروفون: سلمان، وعمار، والمقداد، وأبو ذر، وأبو الدرداء، وخزيمة بن ثابت، وأبو الأعور السلمي، ومالك بن الحارث الأشتر، وحذيفة اليماني، وأبو الهيثم بن التيهان، وأسامة بن زيد، وخالد بن سعيد.
وصعد نفر من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وإذا أمير المؤمنين قاعد، و [...] عند اشتباك الكواكب، فقعدنا إليه ، فجعل يحدثنا ونحدثه هينمة. ثم قام فأذن للعشاء الآخرة وأقام وصلى وصلينا معه، ثم التفت عن يمينه وتكلم بكلام لم نفهمه ولم ندر عربية أو فارسية؟
فقلنا: فداك آباؤنا وأمهاتنا يا أمير المؤمنين، ما هذه الكلمات التي تكلمت بهن؟
قال: " دعوت ربي على لسان نوح (عليه السلام) " فقلنا: وما ذاك؟ قال: " معناه بالعربية:
قدوس قدسته السماوات والأرض، سبوح سبحته الجبال والبحار، عظيم عظمته الخلائق بالتوحيد، جبار جبر الخلق بالنعمة، كريم سجد لوجهه جبرئيل وميكائيل
Sayfa 142
1 - 172 arasında bir sayfa numarası girin