259

Düzenlenmiş Anlaşma

العقد المنظوم في الخصوص والعموم

Araştırmacı

رسالة دكتوراة في أصول الفقه - جامعة أم القرى

Yayıncı

المكتبة المكية

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م

Yayın Yeri

دار الكتبي - مصر

Türler

الموصولة، فلم يبقي من أقسام (ما) شيء يصلح للعموم غير الثمانية المتقدمة. الصيغة الثانية والثمانون للعموم: من الخبرية الموصولة نحو قوله تعالى: ﴿ولله يسجد من في السماوات والأرض﴾. الصيغة الثالثة والثمانون: من الشرطية، نحو قوله تعالى: ﴿فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره، (ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره)﴾، فإنها تعم كل عمل. الصيغة الثالثة والثمانون: من الاستفهامية، كقوله تعالى حكاية عن (قوم) إبراهيم ﵇: ﴿قالوا من فعل هذا بآلهتنا﴾. الصيغة الخامسة والثمانون للعموم: منو، في الحكاية في النكرات، إذا قال: جاء رجل، تقول: منو؟ الصيغة السادسة والثمانون للعموم: منا، في حكاية النكرة المنصوبة، إذا قيل: أكرمت رجلا، تقول: منا؟، مستفهما عنه. الصيغة السابعة والثمانون للعموم: منى، في حكاية النكرات

1 / 387