على أن بعضهم مدح العيون الزرق لسبب طارئ كقول ابن نباتة:
لك يا أزرق اللواحظ مرأى
قمري أضحى على الخلق يبهي
يا لها من سوالف وخدود
ليس تحت الزرقاء أحسن منها
وأما أقوالهم في مدح العيون السود فأكثر من أن تحصى، منها قول أبي الفتح سلام:
سويدا مقلتيه رمت سويدا
فؤادي إذ لها أضحت تغاير
أصابتها ونادت يا لقومي
قفوا وتأملوا فعل الضرائر
Bilinmeyen sayfa