الشريف الثاني :
سمعت أن هناك مفاتحة في الصلح.
الشريف الأول :
بل أؤكد لك أن صلحا قد أبرم.
الشريف الثاني :
وماذا ترى الكونت روسيون إذن صانعا؟ أتراه سيواصل أسفاره، ويوغل في ترحاله، أم سيعود إلى فرنسا.
الشريف الأول :
يبدو لي من سؤالك هذا أنك لست صاحب سره وأخا لمشورته.
الشريف الثاني :
لا قدر الله يا سيدي، حتى لا أكون شريكا له في أفعاله.
Bilinmeyen sayfa