٣٩ - أخبرنا أبو نصر الزينبي، أنا أبو طاهر المخلص، نا عبد اللَّه بْن مُحَمَّد البغوي، ثنا عثمان هو ابْن أبي شيبة، نا جرير بْن عبد الحميد، عن منصور، عن علي بْن الأقمر، عن أبي جحيفة، قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ ﷺ، فَقَالَ لِرَجُلٍ عِنْدَهُ: «لا آكُلُ وَأَنَا مُتَّكِئٌ»
1 / 40
بعث رجلا على سرية، وكان يقرأ لأصحابه في صلاتهم فيختم ب ﴿قل هو الله أحد ﴿١﴾ الله﴾
ومن يعدل إذا لم أعدل، قد خبت وخسرت إن لم أعدل. قال عمر: يا رسول الله ائذن لي فيه أضرب
لا تبيعوا الدينار بالدينارين، ولا الدرهم بالدرهمين رواه مسلم وحده في البيوع، عن أبي
فجاءته امرأة تعرض نفسها عليه، فخفض فيها النظر ورفعه، فلم يردها، فقال رجل من أصحابه: يا
لا أدري أنهى رسول الله ﷺ من أجل أنها كانت حمولة للناس فكره أن تذهب
وقت صلاة الفجر ما لم يطلع قرن الشمس الأول، ووقت صلاة الظهر إذا زالت الشمس عن بطن السماء،
اسكن حراء فما عليك إلا نبي، أو صديق، أو شهيد. وكان عنده أبو بكر، وعمر، وطلحة، والزبير،
قال أبو جهل: اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء، أو ائتنا بعذاب
قال لأبي بن كعب: إن الله أمرني أن أقرئك القرآن، أو أقرأ عليك القرآن. فقال: آلله سماني لك،
﴿فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن﴾ [البقرة: ٢٣٢] قال: حدثني معقل بن يسار المزني أنها نزلت
ما ترك رسول الله ﷺ بعد موته دينارا ولا درهما ولا أمة ولا شيئا، إلا بغلته
﴿ومن الناس من يعبد الله على حرف﴾ [الحج: ١١]، قال: كان الرجل يقدم المدينة فإن ولدت امرأته
يستفتح الصلاة بالتكبير، والقراءة ب ﴿الحمد لله رب العالمين﴾ [الفاتحة: ٢]، وكان إذا ركع لم
في الواشمة لعبد الرحمن بن عابس، فقال: قد سمعته من أم يعقوب، عن عبد الله، فلا أجيء به كما
ليراجعها، فإذا طهرت فإن شاء فليطلقها.
لعن رسول الله ﷺ الواشمات والموتشمات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله.
إذا اجتمع ثلاثة فليؤمهم أحدهم، وأحقهم بالإمامة أقرؤهم رواه مسلم، عن الحسن، هذا الحسن بن
خرج رسول الله ﷺ بالهاجرة إلى البطحاء فتوضأ وصلى الظهر ركعتين، والعصر
يصلي ركعتين بعد العصر، ويخبر أن عائشة ﵂ أخبرته أن رسول الله صلى الله عليه
إذا قحطوا استسقى بالعباس بن عبد المطلب، فقال: اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا صلى الله
﴿أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب﴾ [البقرة: ٢٦٦] .
﴿ألا إنهم يثنون صدورهم﴾ [هود: ٥] قال: سألته عنها، فقال: أناس كانوا يستحيون أن يتخلوا
قدم ركب من بني تميم على النبي ﷺ، فقال أبو بكر: أمر القعقاع بن معبد، وقال
يمكث عند زينب بنت جحش ويشرب عندها عسلا، فتواصيت أنا وحفصة، أن أيتنا دخل عليه فلتقل: إني
الحياء من الإيمان.
صفية قد حاضت، قال: أحابستنا هي؟ قالت: قلت: يا رسول الله إنها قد أفاضت، قال: فلا
قضى بالسلب للقاتل، قال: بلى، ولكني استكثرته.
اشتريها وأعتقيها، فإن الولاء لمن أعتق. قالت: وعتقت، فخيرها رسول الله ﷺ
اشتريها وأعتقيها، فإن الولاء لمن أعتق. قالت: وعتقت، فخيرها رسول الله ﷺ،
طول صلاة الرجل وقصر خطبته مئنة من فقهه. فأطيلوا الصلاة واقصروا الخطبة، وإن من البيان
صلى بين العمودين تلقاء وجهه في وجه الكعبة
في غار، فأنزلت عليه: والمرسلات عرفا. فإنا لنتلقاها من فيه إذ خرجت علينا حية، فابتدرناها،
من صام يوما في سبيل الله باعده الله عن النار سبعين خريفا. رواه مسلم، عن عبد الرحمن بن
قرأ هذه الآية: ﴿يوم يقوم الناس لرب العالمين﴾ [المطففين: ٦]، قال: يقومون حتى يبلغ الرشح
الربا في النسيئة. رواه مسلم، عن أبي بكر بن أبي شيبة، وسفيان هذا هو ابن
يقرأ علينا القرآن، فيقرأ السجدة فيسجد ونسجد معه، حتى لا يجد أحدنا موضعا لجبينه. رواه
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك. أخرجه مسلم في
بين مصلى النبي ﷺ وبين الجدار ممر الشاة. اتفقا عليه من حديث عبد العزيز،
لا آكل وأنا متكئ
في الليل لساعة لا يوافقها رجل مسلم سأل الله ﷿ فيها خيرا من أمر الدنيا والآخرة إلا
حوضي لأبعد من أيلة وعدن، والذي نفسي بيده لآنيته أكثر من عدد النجوم، ولهو أشد بياضا من
نفست أسماء بنت عميس بمحمد بن أبي بكر بالشجرة، وأمر رسول الله ﷺ أبا بكر
سمل النبي ﷺ أعينهم لأنهم سملوا أعين الرعاة. تفرد به مسلم فرواه في كتابه
شرب لبنا، ثم دعا بماء فتمضمض، وقال: إن له دسما. أخرجه عن قتيبة
من أبي؟ قال: أبوك فلان. فنزلت: ﴿يأيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء﴾ [المائدة: ١٠١]
من عادى لي وليا فقد آذنني بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما
من سره أن يبسط عليه رزقه وينسأ في أثره فليصل رحمه. تفرد به البخاري فرواه في البيوع، عن
صليت وراء رسول الله ﷺ على امرأة ماتت في نفاسها، فقام عليها في الصلاة
لما جاء إلى مكة دخلها من أعلاها وخرج من أسفلها
رجلا مات فدخل الجنة، فقيل له: ما كنت تعمل؟ فإما ذكر، وإما ذكر، فقال: إني كنت أبايع
أنظر هذا الغلام لا تصنعن شيئا حتى تغدو به إلى النبي ﷺ يحنكه، قال: فغدوت
اشتريها، فإنما الولاء لمن أعتق. وخيرها من زوجها، وكان حرا، وأتي النبي ﷺ
أما ترضون أن يرجع الناس بالدنيا إلى بيوتهم، وترجعون برسول الله ﷺ إلى
إذا دخلت على أهلك فلا تدخل ليلا حتى تستحد المغيبة، وتمتشط الشعثة، وقال: عليك بالكيس عليك
أقل سكان الجنة النساء. رواه مسلم، عن محمد بن الوليد في الدعوات
من أنظر معسرا، أو وضع له، أظله الله في ظله.
الربا في النسيئة
لما بنيت الكعبة ذهب عباس والنبي ﷺ ينقلان الحجارة، فقال عباس: اجعل إزارك
نزلت هذه الآية: ﴿وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر﴾
أحدث نفسي بالشيء لأن أخر من السماء أحب إلي من أن أتكلم به، قال: ذاك صريح
أحدث نفسي بالحديث لأن أخر من السماء أحب إلي من أن أتكلم به، فقال: ذاك صريح
إن كان الشؤم في شيء ففي الفرس، والمرأة، والمسكن.
حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا، يا عبادي إنكم الذين تخطئون بالليل
جنتان من ذهب آنيتهما وما فيهما، وجنتان من فضة آنيتهما وما فيهما، وما بين القوم وبين أن
اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله أوله وآخره سره وعلانيته.
لا يسمع أحد من هذه الأمة من يهودي أو نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من
لا ينجي أحدكم عمله. فقال رجل: ولا إياك يا رسول الله، قال: ولا إياي إلا أن يتغمدني الله
نهى عن لقطة الحاج.
لكل نبي دعوة، فأريد أن أختبئ دعوتي إن شاء الله شفاعة لأمتي يوم
أصيب رجل في عهد رسول الله ﷺ في ثمار ابتاعها، فكثر دينه، فقال رسول الله
من آوى ضالة فهو ضال ما لم يعرفها.
كفارة النذر كفارة اليمين.
لأن يحتزم أحدكم حزمة حطب فيحملها على ظهره فيبيعها، خير من أن يسأل رجلا يعطيه أو
يقول الله ﷿ في إبراهيم: ﴿رب إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعني فإنه مني ومن عصاني
أمشي مع رسول الله ﷺ وعليه برد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي، فجبذ
وصف لي ناسا إني لأعرف وصفهم في هؤلاء، يقولون الحق بألسنتهم لا يجوز هذا منهم وأشار إلى
دخل علي رسول الله ﷺ وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث، فاضطجع على الفراش
لأن يحتزم أحدكم حزمة من حطب فيحملها على ظهره فيبيعها، خير له من أن يسأل رجلا يعطيه أو
ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يؤدي حقها إلا جعلت له يوم القيامة صفائح، ثم يحمى عليها في نار
ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يؤدي حقها إلا جعلت له يوم القيامة صفائح، ثم يحمى عليها في نار