39
إليك صورتي!
أما صورتك ففي القلب، حيث يطمئن القلب
وإن قلت: الوداع •••
إن صورتي لتشبهني الآن
ولكنه شبه يزداد حين تنقضي الحياة
إذا أنا يومئذ خيال، وهي مثلي خيال! •••
ولربما رجعت بعد التطواف في الآفاق
فترين رجلا سفعته الأجواء، وتهرأت يداه
من مس المجاذيف الخشان
Bilinmeyen sayfa