42

Gelinler ve Şeytanlar

عرائس وشياطين

Türler

من وراء أفق الملائكة؟

وهبه لباني وتولاني برعيه. إنني إذن لمضمحل فان

في حضرته التي تغمرني ببأسها واقتدارها

إذ ليس «الجميل» إلا بواكير «المخيف» الذي يوشك ألا يطاق

وإنما نعجب به أشد إعجابنا

لأنه لا يتنزل إلى إتلافنا وسحقنا

كل ملك فهو مخيف

ومن ثم أراجع نفسي وأحبس صيحة التغويث

التي تنطلق من ظلمات البكاء

آه. إلى من نفتقر نحن والهفتاه!

Bilinmeyen sayfa