سئمت موطني
وفي القلب حنين إلى السهوب الفيح
اهجر الكوخ الصغير، واخبط في العراء
لص وشريد •••
أهيم النهار في أعطاف الطريق
وتحملني قدماي إلى ركن وضيع
وصديق حبيب إلي، يسن لي المدية
وراء الحذاء •••
على حفافي الطريق الصفراء
مروج تضحك الشمس فيها، وتلك التي أترنم باسمها
Bilinmeyen sayfa