ثم تقابلا ...
كلاهما ينظر إلى صاحبه نظرة طويلة خجلى ... والصبا التقى بالصبا في ساحة الغاب
ولكن القداسة لا تحيد عن سنة الحزن الدفين •••
ومضت هنيهة ...!
فانطلق سهم من قوس كوبيد
وابتسمت الدنيا الحزينة لحظة
وإذا السهم ينفذ في البشرة البيضاء
وإذا الدم يقطر من القلب الجريح •••
ومرح كوبيد! ...
ونفض حلقات شعره وتدانى
Bilinmeyen sayfa