174

Büyük Ali Bek

علي بك الكبير

Türler

وأمس القريب كأمس البعيد

حسين :

وكيف محمد؟

سعيد :

خلفته

كما يشتهي وعلى ما نريد

قبول يحرق قلب الحسود

ودنيا تفيض وشأن يزيد

لقد نزل الريف في راحتيه

وحج إلى قدميه الصعيد

Bilinmeyen sayfa