ولك السيادة ليس ينكر أمرها
إلا عديم العقل أو زنديق
قدحت بأكباد العدا نار الغضا
واشتد ما بين الضلوع حريق
كفروا بأنعم فيض جدواك التي
تربو على قطر الندا وتفوق
ظلموا نفوسهم بخدعة مكرهم
والمكر يصمي أهله ويحيق
فرقت شمل جموعهم فمكانهم
في الابتعاد وفي الوبال سحيق
Bilinmeyen sayfa