طه الذي قد كسى إشراق بعثته
وجه الوجود سناء الرشد والكرم
طه الذي كللت أنوار سنته
تيجان أمته فضلا على الأمم
نعم الحبيب الذي من الرقيب به
وهو القريب لراجي المجد والنعم
روحي الفداء، ومن لي أن أكون له
هذا الفداء، وموجودي كمنعدم
وما هي الروح حتى أفتديه بها
وهي البغاث بغار الظلم والظلم
Bilinmeyen sayfa