114

Caisha Taymur

عائشة تيمور

Türler

فليس كل ملوم دام مكتئبا

وما السعيد سعيد للملاقاة

فدهرهم غرهم جهلا وما علموا

أن الزمان قريب الالتفاتات

بيد أن هذه التعزية لا تطيب خاطرها ولا تقنعها، فتعود في آخر القصيدة إلى الشكوى والتضرع:

ربي إلهي معبودي وملتجئي

إليك أرفع بثي وابتهالاتي

قد ضرني طعن حسادي، وأنت ترى

ظلمي، وعلمك يغني عن سؤالاتي

ومنها:

Bilinmeyen sayfa