305

Affetme ve Özür Dileme

العفو والاعتذار

Türler

لعمري لئن أصبحت في السير قاصدا ... لقد كان يحلولي لعيني جائره كأن على ذي الطنء عينا بصيرة ... بمسمعه أو منظر هو ناظره

يحاذر حتى يحسب الناس كلهم ... من الخوف لا تخفى عليهم سرائره

يقول فيها:

هما دلتاني من ثمانين قامة ... كما انقض باز أقتم الريش كاسره

Sayfa 346