160

Affetme ve Özür Dileme

العفو والاعتذار

Türler

فأقسم أن رحمك من زياد ... كرحم الفيل من ولد الأتان وأقسم أنها ولدت زيادا ... وصخر من سمية غير دان

ثم قال معاوية: والله لا أرضى عنه حتى يأتي زيادا، ويعتذر إليه. وأقبلت قريش على عبد الرحمن حتى أتى/ زيادا فقال: أنت الذي بلغني عنك ما قلت؟ قال: لا! ولكني الذي أقول:

ألا أبلغ معاوية بن حرب ... فقد ظفرت بما جنت اليدان

Sayfa 192