وأغرق أنا في خوفي
وخوفي في خفقات قلبي المخفقة ... واختناق يا أمي
الرسالة تعرف أكثر
الرسالة التي في المسودات
لكثرة ما قرأتها
لم تعد تلح علي لأرسلها
تزعم الرسالة أنها
قد نالت نصيبها من القراءة
وأن المرسل إليه
لم يكن يوما وجهة مرجوة لذاتها
Bilinmeyen sayfa