308

Burud Dafiya

البرود الضافية والعقود الصافية الكافلة للكافية بالمعانى الثمانية وافية

Türler

................................................

الثالث نحو: (ما أحد خير منك)

ومراده بهذا العموم (¬1)؛ لأن الشئ إذا عم اشتهر وعرف، أو قلت نظائره فأشبه المعرفة.

ويدخل فيه: النكرة التى يراد بها العموم (¬2) مما لا نفى فيه نحو (تمرة خير من جرادة) (¬3) والإبهام نحو: (ما أحسن زيدا) فى قول سيبويه (¬4)، والتعجب كقولك عند رؤية شجرة

ساجدة: (شجرة سجدت)، ونحوه: (حصاة سبحت) (¬5)، وأسماء الاستفهام وأسماء الشرط.

وقد اختلفوا فى خبر أسماء الاستفهام:

فقيل (¬6): هو ما بعد أسماء الاستفهام، فإذا قلت: (من عندك؟) ف (من) مبتدأ، و(عندك) خبره، وهذا هو الظاهر.

و: شر أهر ذا ناب ........................

Sayfa 315