97

İhşid'in Kızı

بنت الإخشيد

Türler

الإخشيد :

إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم لا راد لقضائك ولا تعقيب لكلماتك، فقد جزيتني على قعودي عن الحملة بفقد أعز الناس علي وأقربهم مني.

كافور :

خفف عنك يا مولاي، إنما الأعمار مسطورة، والسنون مقدورة، ولئن بلغ مولاي الحسين وولده منيتهما في القتال فقد كانت كذلك أمنيتهما. الشكر لله واجب على أن قضينا قضاء الأبطال، وكتب لجيشك النصر بعد الانخذال.

يانس :

أجدر بمولاي أن يتهيأ الليلة للرحيل إلى دمشق حتى يعرف الجند مولاه وتزدهر الشام بسيدها. أجل، إن الأمير حانك غرس يد مولاي الكريم وبه كان هذا الفوز المبين، ولكني أخشى حيلة ابن رائق، وصولة ولده مزاحم، ولا يزال في الشام من أتباعهما عديد تستعصي رقابهم إلا على سيفك البتار، فإن لم تخل منهم الديار، وتحل بهم العطب والبوار، كانوا لنا في العين قذى، وفي الحلق شجى، وتحت الأقدام هراسا شائكا.

الإخشيد :

علي بالدرع واللامة ... أسرع.

كافور :

سمعا يا مولاي (يخرج لذلك) .

Bilinmeyen sayfa