86

İhşid'in Kızı

بنت الإخشيد

Türler

أي خبر تعنين؟! إن كان فوزا لأبي فهو قهر لي، أو هزيمة للجيش فهو مصاب كبير. ثم ألا أخشى أن تأخذ أبي عزته التي تعلمين، فيقسم أن لا يعود إلى مقر ملكه حتى يهدم بيت الأمير ابن رائق على من فيه ويثل عرشه ثلا. آه. آه. يا زينب إنني أخشى على حياة مزاحم.

زينب :

ما هذه المخاوف! إنك تعيشين في وهم وخيال ... هلم يا سيدتي إلى الحديقة، إن منظر النيل ليشرح القلب ويكشف الحزن ...

نجلاء :

إلى الحديقة!

زينب :

نعم، عسى ...

نجلاء :

أفلا يعقد أبي مجلسه اليوم بهذا القصر؟ إني أخشى أن نلتقي بالأمراء في هذه الساعة من النهار.

زينب :

Bilinmeyen sayfa