117

Hükümler Kitabında Yanılgı ve Yanılsama Beyanı

بيان الوهم والإيهام في كتاب الأحكام

Araştırmacı

الحسين آيت سعيد

Yayıncı

دار طيبة

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

1418 AH

Yayın Yeri

الرياض

عبد الله، وَلَا لداود بن قيس فِيهِ مدْخل. وابنا جَابر هَذَانِ، هما: عبد الرَّحْمَن، وَمُحَمّد. وَسَيَأْتِي لَهُ فِي الرَّضَاع حَدِيث ضَعِيف، وَمن رِوَايَة حرَام بن عُثْمَان، عَن عبد الرَّحْمَن، وَمُحَمّد ابْني جَابر [عَن جَابر] عَن النَّبِي ﷺ َ - قَالَ: (١٠٠) " لَا رضَاع بعد فصَال ". وَيحْتَمل أَن يَكُونَا غير هذَيْن، أَو أَحدهمَا غير وَاحِد مِنْهُمَا، فَإِن لجَابِر ابْنا ثَالِثا يروي عَنهُ. (١٠١) قد رُوِيَ لَهُ فِي كتاب أبي دَاوُد، حَدِيث الرجل الَّذِي كَانَ يُصَلِّي، فأصيب بِسَهْم، فكره أَن يقطع السُّورَة، وَهُوَ عقيل بن جَابر بن عبد الله. وَحَدِيث عبد الرَّزَّاق هَذَا، ذكره الْبَزَّار أَيْضا، وَفِيه لَفْظَة مفْسدَة لست أذكرها الْآن، وَالله الْمُوفق /.

2 / 130