Beyan ve Ta'rif
البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف
Araştırmacı
سيف الدين الكاتب
Yayıncı
دار الكتاب العربي
Yayın Yeri
بيروت
Türler
Hadis Bilimi
عَلَيْهِ وَسلم أَنا ورجلان من بني عمي فَقَالَ أَحدهمَا يَا رَسُول الله أمرنَا على بعض مَا ولاك الله وَقَالَ الآخر مثل ذَلِك فَقَالَ إِنَّا وَالله لَا نولي هَذَا الْعَمَل أحدا سَأَلَهُ أَو أحدا حرص عَلَيْهِ
(٦٦٣) إِنَّا نخطب فَمن أحب أَن يجلس للخطبة فليجلس وَمن أحب أَن يرجع فَليرْجع
أخرجه الطَّحَاوِيّ فِي مُشكل الْآثَار عَن عبد الله بن السَّائِب ﵁
سَببه عَنهُ قَالَ شهِدت مَعَ رَسُول الله ﷺ الْعِيد فَلَمَّا صلى قَالَ إِنَّا فَذكره
(٦٦٤) إِنَّا لَا نقبل شَيْئا من الْمُشْركين
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالْحَاكِم من حَدِيث عرَاك بن مَالك عَن حَكِيم بن حزَام ﵁
قَالَ الهيثمي رِجَاله ثِقَات
سَببه قَالَ عرَاك كَانَ مُحَمَّد ﷺ أحب النَّاس إِلَيّ فِي الْجَاهِلِيَّة فَلَمَّا تنبأ وَخرج إِلَى الْمَدِينَة شهد حَكِيم بن حزَام الْمَوْسِم وَهُوَ كَافِر فَوجدَ حلَّة لذِي يزن تبَاع فاشتراها بِخَمْسِينَ دِينَارا ليهديها لرَسُول الله ﷺ فَقدم بهَا على الْمَدِينَة فراوده على قبضهَا هَدِيَّة فَأبى وَقَالَ إِنَّا لَا نقبل فَذكره وتتمته وَلَكِن إِن شِئْت أخذناها بِالثّمن فَأَخذهَا بِهِ
(٦٦٥) إِنَّا لَا نستعين بمشرك
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد وَابْن ماجة عَن عَائِشَة ﵂
سَببه كَمَا فِي أبي دَاوُد أَن رجلا من الْمُشْركين لحق بِالنَّبِيِّ ﷺ لِيُقَاتل مَعَه فَقَالَ ارْجع إِنَّا لَا نستعين بمشرك فَذكره
وَأخرج الْبَيْهَقِيّ عَن أبي حميد السَّاعِدِيّ قَالَ خرج رَسُول الله ﷺ يَوْم أحد حَتَّى جَاوز ثنية الْوَدَاع إِذا كَتِيبَة خشناء
قَالَ من هَؤُلَاءِ قَالَ عبد الله بن أبي فِي سِتّمائَة من موَالِيه من قينقاع
قَالَ وَقد أَسْلمُوا قَالُوا لَا
قَالَ فليرجعوا
1 / 251