87

البيان

البيان

Bölgeler
Suriye
İmparatorluklar
Memlükler

وابهامي الرجلين وقال المرتضى مقصل الكفين عند الزندين ولو تعذر بعضها التي بالباقي وتمكين الأعضاء بحيث يكون ثقله على المساجد وملاقاة الجبهة لما يصح السجود عليه وما قدر بدرهم أو رأس الأنملة إما باقي الأعضاء فالمعتبر مسمى العضو ولو كان بجهته دمل احتفر ليقع التسليم على المسجد فان تعذر فعلى أحد الجبينين فان تعذر فعلى الذقن فان تعذر أو ما ويشترط بروز الجبهة فلو سجد على كور العمامة أو غيره مما يعد حائلا بطل ولو كانت العمامة مما يصح السجود عليها وادخل بين الجبهة والعمامة مسجد أصح ويظهر من المبسوط المنع والذكر كما سبق في الركوع ولكن هنا سبحان ربي الأعلى وبحمده وهو الكبرى والطمأنينة بقدره ولو تعذرت سقطت ويأتي بالذكر بعدها ورفع الرأس من السجود الأول والطمأنينة فيه ثم السجود ثانيا على الضقه و رفع الرأس منه ولا يجب الطمأنينة على المشهورة لأجل السجود وأوجبه المرتضى و هي جلسة الاستراحة في الركعة الأولى والثالثة والأشهر الندب البحث الثاني في مستحباته وهو التكبير له قائما والتخوية في هوية والبدأة بوضع اليدين معا و روى السبق باليمنى ثم الركبتين واستيغا الأعضاء والادغام بالأنف وفسره المرتضى بطرفه مما يلي الحاجبين وزيادة التمكين في الجبهة والسجود على الأرض وأفضلها التربة الحسينية وضم أصابع اليدين حال السجود ولا يجعلهما بإزاء ركبتيه بل يحرفهما شيئا عن ذلك حيال المنكبين رواه عن الباقر (ع) والمشهور بحذاء الاذنين ونظره ساجدا إلى طرف انفه وجالسا إلى حجره وقال ابن الجنيد يستقبل بيديه القبلة وتفرق الابهام بين ومساواة موقفه لمسجده أو نقصه بما لا يزيد عن لبنة والتجافي للرجل بحيث لا يضع شيئا من جسده على شئ

Sayfa 88