Zeccaci'nin Cümlelerinin Açıklaması Üzerine Basit
Türler
============================================================
الفقير الى الله سبحانه عبد العزيز بن ابراهيم بن بزيزة " ، كما ذكر فيه بعض شرخه وبعض مصنفاته وتتضح في شرح ابن بزيزة أمور، يجمل ابرازها لتكون الموازنة بينه وبين شرح ابن أبي الربيع اقرب ما تكون الى الدقة، ومن أهم تلك الأمور: - لابن بزيزة قدم راسخة في الفقه، وأصوله، والحديث والتفسير وعلم الكلام، لذا لم يكن شرحه نحوا خالصا، بل حشد فيه كثيرا من معارفه المتنوعة ومن أمثلة ذلك ما جاء في حديثه عن الكلام ومعناه- وقد أطال فيه- قال : "واختلف المتكلمون قي واضع الأسماء على مذاهب، فقالوا: هو الله سبحانه، وهو مذهب الأشعري، وابن فورك" بدليل قوله سحانه وعلم آنم الأسماء كلها} (1)، وقوله سبحانه: { ومن آياته خلق السماوات والأرض واختلاف السنتكم والوانكم } (2) وليس المقصود من الألسنة الألسنة اللحمانية لتساويها، بل اللغات. وقيل: هي اصطلاحية، وهو مدهب أبي هاشم الجبائي وأتباعه وقيل: ابتداؤها من الله سبحانه، وتمامها من الناس، وهو قول أبي احاق الاسفرايينيء من علماء الأشعرية:...
الخامس: الوقف.
وقيل: إنها تدل على مسمياتها بالذات، وهو قول عباد بن سليمان الصيمري، وهو متفق على فساده. واختلف الأصوليون: هل الأسم هو المسمى أو غيره؟ وكلامهم فيها طويل....(3 ثم أورد قول (1) مورة البقرة آية 41.
(2) سورة الروم آية 22.
(3) غاية الأمل 1/ ص6-5
Sayfa 140