87

============================================================

8 وأفضله عند العرب كا نه يقول بمقدار مايتحر ويسلخ ويهوى بالشفرة إلى سنامه

يأتيه الخير بل أسرع من ذلك . وقال . ما آحسن عبد الصدقة إلااحسن

الله الخلافة على تركته وقالت أسماء : يابناتى تصدقن ولا تنتظرن الفضل، فنكن ان اتتظرتن الفضل لن جدنه ، وإن تصدقتين لن تجدن فترا . وقال الضحاك : من اخرج درها من ماله ابتغاء مرضات الله تعالى فله فى الدنيا بكل درهم سبعمائة صاالله درهم خلفا عاجلا ، وألف ألف درهم يوم القيامة. وقال ة آيما مسلم كسى مسلما ثوبا كان فى حفظ الله مابقيت عليه منه رقعة" وقال عتينهو " إن لله قوما يختصهم بالنعم مابنلوها، فاذا منعوها نزعها الله منهم" وقال ةة "ما عظمت نعمة الله على عبد إلا اشتدت عليه مؤنة الناس ، فمن لم يحتمل تلك المؤنة فقد عرض تلك

النعمة للزوال" . وقال " من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب ولا

يصعدالى الله إلا الطيب - فان الله يتقبلها بيمينه ثم يربيها لصاحبها كما يزكى أحدكم

فلوه أوفصيله حتى تكون مثل الجبال ولا جل آن الله تعالى يتقبلها بيمينه . كان على ابن حسين إذا آعطى السائل شيئا قبله ثم وضعه فى يده . وقال چلالةه "رأيت

على باب الجنة مكتوبا القرض بمانية عشر، والصدقة بعشر، فقات : يا أخى يا جبرائيل مابال القرض اعظم آجرا من الصدقة ، قال : لان صاحب القرض لا يأتيك إلا محتاجا وربما وقعت الصدقة فى غير اهلها" . وقال چيلالة "من أقرض اخاه المسلم قرضا كان له بكل درهم وزن أحد وثبير وطور سيناء حسنات، وقال "من هم بحجة آو عمرة فععد إلى مثل نفقته فأقرضها آخاه المسلم عدل ذلك عشر حجات مبرورات متقبلات" وقال ل "من تصدق بدرهم فما دو نه كان كفارة له من يوم ولدته أمه إلى يوم تصدق" وجاء رجل بناقة مخطومة وقال : هذه فى سبيل الله ، فقال {للة د إن لك بها يوم القيامة سبعمائة ناقة كلها مخطومة" 13االله وقال ولة "المؤمن فى ظل صدقته يوم القيامة حتى يقضى بين الناس" وقال

Sayfa 87