والنور ليطرد عنه الوحشة،
والكلمة تحرس من ريح الصدفة عشه،
حين يغيب ونطفئ الرعشة،
ويشيع ملك الأحزان المرة نعشه،
يحنو فوق القبر ليحفر نقشه: «منكسرا عاش، منكسرا مات،
في الظل اليائس شيد عرشه،
سار من الوحشة للوحشة.»
ألمح في عينيك الضحكة. - ما زالت صبيا بين ذراعي أمك،
لم تكبر أبدا.
فمتى تعرف موضع قدميك،
Bilinmeyen sayfa