إذا آن من بين الحجيج ارتحاله
وخذ جانب الوادي كذا عن يمينه
بحيث القنا يهتز منه طواله
هناك ترى بيتا لزينب مشرقا
إذا جئت لا يخفى عليك جلاله
فعرض بذكري حيث تسمع زينب
وقل ليس يخلو ساعة عنك باله
عساها إذا ما مر ذكري بسمعها
تقول: فلان عندكم كيف حاله؟
والقصيدة الثانية هي:
Bilinmeyen sayfa