تجيء على (م فعل) نحو: المعزى، والم شتى، فقد قدمنا أن المعارف قد تغير عن حد ما عليه
غيرهاألا ترى: أن (م فعل) مما فاؤه واو لا يجيء، إنما يكون بالكسر ك(الم وعد) و(الم وقف)وقد قالوا في اسم رجل: م وهب، وث هللوحكم مثل هذا أن يدغم، فكما
غيرت هذه المعارفكذلك يجوز أن يكون (معدي) مغيرا عن (م فعل)
فإن يكن (أقي) أو (أقو) مسموعا في هذا المعنى، جاز حينئذ في (مأق) أا
(مفعل)، وحينئذ يكون الحرف الذي بعد الميم من (مفعل) همزة
(/)
________________________________________
ونظير (ماق) في أنه اسم وزنه فاعل، وليس بصفةكضارب قولهم : الكاهل،
والغارب، وأنشد أبو زيد:
يا م ن لعينل م تذ ق تغميضا وماقييناكتحلا مضيضا
13 - مسألة
ذكر سيبويه قولهم: أروية، في حد التصغير، فقال في إثر كلم مصغرة: وفي
1) العرقوة: كل أكمة منقادة في الأرض، كأا جثوة قبر مستطيلةاللسان، مادة: عرق)
7) لأن معتل الفاء يجيء اسم المكان والمصدر الميمي منه على مفعل بكسر العين، مثل: موثق، )
وموعد ولا يجيء منه بفتح العين كالمؤ هب
3) ثهلل، وفهلل بالثاء والفاء، وفي كتب النحو والصرف: لل بالتاء، ولم أجده بالتاء في )
المعاجمفتهلل لا ينصرف، قال يعقوب: وهو الذي لا يعرفاللسان، مادة: ثهل
Bilinmeyen sayfa