97

Arap Dili Bilgisinde Yenilikler

البديع في علم العربية

Araştırmacı

د. فتحي أحمد علي الدين

Yayıncı

جامعة أم القرى

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٢٠ هـ

Yayın Yeri

مكة المكرمة - المملكة العربية السعودية

Türler

موضع منها إلى أن مصدر الرأى هو الكتاب؛ ربما لأنه ليس لسيبويه غير الكتاب. ٢ - أبو الحسن الأخفش: وقد بلغت آراؤه في الكتاب أكثر من ثمانين رأيا لم يوثق أي رأي منها بإحالته على أحد كتب الأخفش. ٣ - ابن السراج، بلغت آراؤه في الكتاب أكثر من أربعة وسبعين رأيا، لم يعز أي واحد منها إلى مصدره. ٤ - الخليل بن أحمد، زادت أراؤه على تسعة وأربعين رأيا. ٥ - أبو العباس المبرد: في الكتاب أكثر من اثنين وخمسين رأيا له لم يوثّق أي واحد منها بإحالته على مصدره. ٦ - أبو علي الفارسي: بلغت آراؤه أربعة وثلاثين رأيا. ٧ - أبو زكريا الفراء: نقل عنه أكثر من ثمانية عشر رأيا دون إحالة على مصادرها. ٨ - الكسائي: بلغت الآراء المنقولة عنه تسعة عشر رأيا. ٩ - أبو عمرو بن العلاء: جاءت آراؤه وقراءاته في عشرة مواضع. ١٠ - أبو عثمان المازني: بلغت آراؤه اثنين وعشرين رأيا. ١١ - يونس بن حبيب: بلغت آراؤه أربعة عشر رأيا. ١٢ - أبو الخطاب الأخفش الأكبر: له أربعة آراء. ١٣ - الجرمي: له تسعة آراء. ١٤ - أبو زيد: له ثلاثة آراء. ١٥ - الزجاج: بلغت آراؤه ثلاثة عشر رأيا. ١٦ - السيرافي: بلغت آراؤه أحد عشر رأيا. ١٧ - ثعلب: له ثلاثة آراء.

مقدمة / 103