وبعد ذلك تحدث المصنف عن وجوب العمل بالقول الراجح وترك المرجوح، وذكر كلامًا للإمام القرافي وللإمام الباجي وللإمام أبي عمرو ابن الصلاح في ذلك.
وخلاصة ما وصل إليه المصنف أنه ينبغي العمل بقول أبي يوسف في هذه المسألة لأنه القول الراجح.
ثم تعرض المصنف أخيرًا لألفاظ الترجيح المستعملة عند الحنفية وبها ختم رسالته.
1 / 61