البدوية :
هذا كل ما كنت أرتجي، أفإذا عرض لي الموت الذي يجمعني بالحبيب آباه؟! وافرحة القلب ونعماه!
ريطة :
بارك الله فيك يا أميمة (تقبلها)،
والله لأنقذنك منه يا أميمة، يمين الله علي ذلك يا ابنتي، ولقد سبرت غورك الآن عاما كاملا، فلم أعد أخشى فضيحة سري.
البدوية :
ما هذا يا ريطة! لقد بدل منك، ألهذا سر؟
ريطة :
سر، وأي سر يا ابنتي؟ أتقسمين أن لا تبوحي؟
البدوية :
Bilinmeyen sayfa