============================================================
[مقدمة المؤلف] يسم الله الرحمن الرحم
رب يسر واعن الحمد لله الذى فوت بين العباد، وفشل بعض خلق على يعض، حتى فى الأمكتة والبلاد، والعااة والسلام على سيدنا محمد، أفعت من نطق بالضاد، وعلى اله ومحبه السادة الأجاد، وفقتا الله نا يحبه ويرضاه، وجعانا ممن حمد قعده على دفم تضاد.
وبعد، فهذا جزء من كتابنا المؤاف فى التاريخ ، الموسوم ببدائع الزهور فى وقاتع الدعور؛ وقد أوردت فيه فوائد سنية، وغرائب مستعذبة مرضيه، تصلح لمسامرة الجايس، وتكون للمتفرد كالآنيس .
وقد واالعت علم هذا النارة كتباشتى، نحو سبعة وثااثين تاريخا، حتى اسنقام
لى ما أريد، وحا. بحمد الله كلدر النضيد: وفيه اقول : عالع كتاى إن أردت خبرا عن مبتدا خبر الدهور بما جرى
فتراء كالمراتة تنظار فل ما آبدى الزمان عجائيا بين الورت وقد توخيت فيه آخبار معر، واوردت ذلك شيئا، فشيئا، على الترتيب، قاصدا
15 فيه الاختصار، فماء بحمد الله ليس بالعاويل المل، ولا بالقصير المخل؛ وذكرت
فيه ما وقع فى التوآن العظيم من اذيات المكرمة، فى أخبار مصر ، كناية أو تصريحا،
(22)، وما ورد فيها من الأحاديث الشرينة النبوية، فى ذكرها .
18 وما خبست به من الفضائل، وما فيها من امحاسن دوين غيرا من البلاد، وما اشتلت عليه من عجائب، وغرائب، ووقائع، وغير ذلك: ومن تزلها من اولاد
ادم، ونوح، عليها السلام ، ومن دخلها من الانبياء، عليهم السلام .
(2) بسم الله الرحمن الرحيم: بداية صفحة (1 ب) من تخواوط فاخ 197 ؛، انذى تنقل عنه
اين هنا فيما يلى ، وهو يخد المؤلف ابن إياس، وترمز بليه فى الحواشى تخضوط " الآصل ، ومذا المخطوط مبارة عن الجزء الرايع من كتاب ه بدائع ازرهور فى وقئع الدهور،: وذلك ف تتسيم ابن اياس لكتابه هذا .
(12) جرى : جرا.
(13) فعل ما : فعلما. ا1 أبدى : آبدا.
Sayfa 3