أبي داود السجستاني في كتابه «السنن».
أبي عبد الله أحمد بن حنبل في كتابه «المسند».
أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري في كتابه «التاريخ الكبير».
أبي بكر ابن أبي شيبة في كتابه «المصنف».
أبي بكر عبد الرزاق بن همام الصنعاني في كتابه «التفسير».
أبي يوسف يعقوب بن سفيان الفسوي في كتابه «المعرفة والتاريخ».
أبي عثمان سعيد بن منصور في كتابه «التفسير -من السنن-».
أبي عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم في كتابه «المستدرك».
أبي أحمد ابن عدي الجرجاني في كتابه «الكامل في ضعفاء الرجال».
وغير هؤلاء من الأئمة الذين صنفوا الأجزاء والأمالي، أو الذين جُمِعَت أحاديثهم عن شيخ معين وأفردت في مصنف.
ويغني الحديث ها هنا عن ذكر المصادر التي اعتمد عليها البيهقي فها هي بين يديك، سوى أنه اعتمد أيضا على كتاب أبي عبد الله الحليمي «المنهاج في شعب الإيمان»، وكذلك كتاب «أعلام الحديث» للخطابي، و«من معالم السنن» له أيضًا، وكتاب «تأويل مختلف الحديث» لابن قتيبة الدينوري.
هذا وللكتاب أهمية أخرى وفائدة جليلة، حيث استخرج الإمام البيهقي ﵀ على الإمامين البخاري ومسلم رحمهما الله جملة كبيرة من الأحاديث التي أخرجاها، ولا يخفى على من له أدنى عناية بهذا الشأن أهمية هذه المستخرجات، من ذكر زيادات في المتون قد يستفاد منها حكمًا جديدًا، أو
1 / 12