كالمنزل المهجور تعوي في جوانبه الرياح،
كالسلم المنهار، لا ترقاه في الليل الكئيب
قدم ولا قدم ستهبطه إذا التمع الصباح.
ما زال قلبي في المغيب
ما زال قلبي في المغيب فلا أصيل ولا مساء،
حتى أتت هي والضياء!
8
ما كان لي منها سوى أنا التقينا منذ عام
عند المساء، وطوقتني تحت أضواء الطريق
ثم ارتخت عني يداها وهي تهمس - والظلام
Bilinmeyen sayfa